أحبة الرحمن

هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
أحبة الرحمن

معاً نلقى الأحبــــــة


3 مشترك

    طيور بلا { أجنحـــــــــــــــه } !!

    نورة الامورة
    نورة الامورة
    عضوهـ مرشحة للإشراف
    عضوهـ مرشحة للإشراف


    انثى عدد الرسائل : 1089
    العمر : 29
    الموهبة : الانشااد
    المزاج : رايقة
    رقم العضوية : 3
    الدولـــة : طيور بلا { أجنحـــــــــــــــه } !! Female62
    تاريخ التسجيل : 26/12/2007

    طيور بلا { أجنحـــــــــــــــه } !! Empty طيور بلا { أجنحـــــــــــــــه } !!

    مُساهمة من طرف نورة الامورة الجمعة فبراير 01, 2008 9:50 pm

    السلام عليكم .....

    تظل رغبات الإنسان وأطماعه فى الدنيا هى المحرك الاول لافعاله ، فغرائز الإنسان تضع الكثير منهم تحت وطأة حب ( ألشهوه والسلطة وألمال ) ، ذلك الثالوث عظيم التأثير على حياة بنى أدم ، فهذه الأشياء تجرى فى أبن أدم مجرى الدم ( إلا من عصم ربى ) !!

    نفيق فى لحظه من اللحظات على واقع مجرد ... فنشعر باننا تهنا وسط ما نريد و ما لا نريد ، وبين ما نفعله ونستطيع ان لا نفعله وبين ما نهمله ونستطيع ان لا نهمله !!
    فنشك لبعض الوقت اننا لم نعد نعرف أين الطريق ، وايهما اثمن الذهب ام ألمرايا !!
    .. فمن المحتمل أن تكون سفينتنا عالقه بين الوهم والواقع ، فنهيم بقبلتنا صوب الحقيقه
    والسراب !!


    كثيرا ما نستشعر لدينا الرغبة فى تغيير أمر واقع ، لكن تظل هذه الرغبات دوما واقعة تحت وطأة الاراده الحرة ، والمتغيرات المتتالية للظروف والاحداث ، فالكون لايخضع لما نريد بالاحلام والامنيات إن لم يصاحبهما رغبة وقدرة على العمل على تحقيقهما ، فعندما نريد أن نتخلص من الروتين المفروض علينا أو الذى فرضناه نحن بأيدينا على انفسنا ، لا يجب أن نغفل أسباب الوضع الراهن ، فأمس هو البداية ، واليوم يعنى الأستمرار ، والغد يصير البقاء والمواصلة على ما عقدنا العزم عليه آيا كان .. !

    كثيرا ما نحمل طموحات وأهداف نريد تحقيقها ، وعندما نشرع فى البدأ فى أن ننحو منحى مختلف في حياتنا ، نجد كل ما حولنا يقف حجرة عثرة فى طريق أى تجديد ، وما حولنا هذا يشمل الناس ايضا ولا يقتصر على الادوات والأشياء فقط ، حتى أقرب الناس الينا يفعلون !! .. تارة بدافع الخوف من الفشل ، وتارة آخرى بدافع الخوف من المجهول ، أو تحت شعار ( ليس كل ما يتمناه المرء يدركه ) .. ، لكن ... يظل الأمر حتى النهاية هو نفس السبب ..( الخوف ) !!

    وكتيرا ما يدفعنا هذا الخوف الى المشى فى نفس المكان ، بدون ان نتقدم خطوة واحده ، لتغيير واقع نحيا فيه ونريد تغييره ، سواء كان هذا التغيير المطلوب مادى أو معنوى ..
    فالبعض يفضل الجلوس في منطقة الراحة ، وهى منطقة ( العدم ) إن صح التعبير ، تلك المنطقة الآمنه في حياة كلا منا ، ( والتى تتوافر فها مقومات الحياة فقط ) ، بلا أدني فرصة للتقدم الفعال ، ولا القدرة على تحقيق الطموحات ، لتظل آمالنا ( رهن للرغبه فى العمل الجاد على تحقيقها ) .


    .. ( يوجد صنف من البشر يفضل الصعود على أكتاف الغير بدون أى عناء ولا مجهود ، مهما كان الثمن ** ) ، وأيضا يوجد هناك البعض آلاخر الذى يبذل كل جهده فى عالمه الخاص به .. أنه عالم ( الخيال المزركش بكل الاشكال والالوان البديعه ، والمنمق بالنغمات الساحرة الرقيقه الدافئه الناعمه ، والخالى من العقبات والمنغصات ) ... عالم نصب فيه نفسه سلطانا ، وشرع له قوانينه ، ورسم فيه خططه ، واحدث فيه ثورته على واقعه الذى بدون أدنى شك ( مؤلم ومرير) !!

    نماذج كثيره تعيش حولنا تعانى من بعض الابتلاءات التى هى من صنع الله كإختبار لبنى أدم ، أو أحيانا تكون من صنعهم هم بأنفسهم .. !! .. لو تأملنا تلك الشخصيات التى تعيش حولنا في تعاملها مع الحياة ، فسنجد منتهى ضيق الافق ، والسطحية ، والبعد عن التفكير بإيجابيه ، بل يصل الامر فى بعض الاحيان الى الأعتراض على قضاء الله .. هناك الكثير من تلك ألانماط المتعدده التى تشكل خطر على البناء الاجتماعى لاى مجتمع ، وسوف نلقى الضوء على بعض من تلك النماذج فيما يلى :

    1 - أصحاب الضعف الإرادى : هذا النوع ترى وسيلته الوحيده للتعامل مع امور الحياة من خلال الاستسلام والتسليم بكل تخاذل لكل مجريات الاحداث ، فبرغم ان العمل هو الاتجاه السليم لبنى أدم ، فهكذا أمرنا ديننا الحنيف : (المسلم القوى خير من المسلم الضعيف ) ، ( ولان يأكل احدكم من عمل يده خير من أن يسأل الناس ، أما منعوه ، أو أعطوه ! ) ... فبدلا من ان نقتحم العالم الواقعى بدأب واصرار على التحدى لإثبات وجودنا ، فهناك فى المقابل أنواع من البشر قد أغلقت أعينها عن باقى ما وهبه الله لها من نعم ، ولجأت لابسط الحلول للهروب من الواقع ، فسبحت فى عالم الوهم والخيال بافكارها ، فباتت عليلة ضعيفه واهنه لاتستطيع أن تسير بمفردها فى دروب الحياة !!

    2 – أصحاب الهيئات غير الجميله : هناك من البشر اناس لم يخصهم الله بصفة الجمال ، وهذا لسبب يعلمه هو وحده سبحانه وله الحكمه فى ذلك ، فكل منا حاز على حقه كاملا من نعم الله ، فأنت ( مثلا ) قد ملكت العقل ، وغيرك ملك الجمال !!! .. لكن .. هناك من لا يدرك حكمة الله ، فخافت أعينهم من أعين الناس فأعتزلتهم !! .. وسبحت نفوسهم فى وهم القصص والاساطير الخياليه .. فهى ( مثلا ) فى إنتظار الفارس ذو الوشاح الابيض ، الممتطى لفرسه الأشهب ، ليطير بها الى جنتها الزائفه ، وهو ( مثلا ) فى إنتظار ست الحسن والجمال التى تنتشله من أسفل الى أعلى سواء بجمالها أو مالها !!

    ... لقد صنع البعض من عالم الاساطير جمالا غير موجود الا فى خيالهم ، وصاروا يتعجبون ممن لا يرى خيالاتهم !! .( فصدقوا وهمهم وأغلقوا عقولهم على هذا الوهم ) ..... وبدلا من أن يتحلوا بجمال الروح والأخلاق ، عوضا عن جمال الشكل المفقود ، فإنهم فعلوا ما يفعل الجهلاء بالنظر الى السطح .. الى القشرة التى هى الى زوال !! .. واغفلوا الجوهر الذى يدوم ويبقى ... ولا أعتقد ان قسوة الناس عليهم ستكون اكبر من قسوتهم هم على أنفسهم التى ظلموها بجهلهم !!!

    3 – الهائمين فى الحياة بغير هدف : عوامل البيئه والتربيه والظروف الاجتماعيه و المادية ( النشأة ) ، تكون أحيانا سببا من أسباب الوهن والتشوه الفكرى فى تكوين المعتقدات ، فنجد البعض منهم ينفس سمومه على كل من حوله مدعيا الاخلاق والفضيله ، مرتديا زى الأخيار ، ليهرب من واقعه المرير الحزين .... وبدلا من ان يعمل على تغيير هذا الواقع بالعمل والكفاح وبذل الجهد وتحصيل العلم ، وبدلا من الاستعانه بالصبر والأيمان بالله ، تراه فر الى عالم لاوجود له ولا عائد منه سواء على يومه أو غده ، اللهم الإ من ذنوب يجترفها يوما بعد يوم !!

    4 – المغيبين : هؤلاء نوع يحيا فى سعاده بعيدا عن الواقع تماما منفصلين عن كل اسبابه لانهم ببساطه مغيبين ( لسبب أو لآخر ) .

    5 – الطماعين : وهؤلاء نوع غريب وعجيب أمره ، فهم يبددون ويهدرون ما يمتلكون فعلا ، على ما يصعب .. بل ويستحيل وجوده !! ، فمنهم من يبحث عن الزئبق الأحمر ليستحضر عفاريت الجان لتنفذ له رغباته ، ومنهم من يضيع عمره فى انتظار أن تتحقق له معجزات باتت من دروب المحال !! .. فهل نصدق ان فى يومنا هذا يوجد من يبحث عن ( مصباح علاء الدين ) ليحقق له كل احلامه ومطامعه بدون تعب ولا عمل !!


    ... البعض يريد الدنيا على صحن من ذهب ، البعض يبحث عن المتع والرفاهيه بدون عناء ولا تعب ، حتى لو أضطر إلى خداع نفسه بنفسه !! ....

    كثيرة هى تلك النماذج فى الحياة فما تم ذكره لا يعد حصرا لها أبدا فهناك أصناف أخرى من
    تلك النماذج ، فهل هى على صواب ؟

    الفطرة السليمة تنفى هذا الادعاء على حياة الانسان ، الاسترسال فى الاحلام والخيالات ضد مبدأ العمل ، فالحياة الحقيقية لها لذتها فى ما فيها من تحديات وصعاب ونجاح وفشل ، وفى مرورنا بتجارب ومحن نكتسب منها الخبرات والمهارات ، ونكتشف بها الجديد يوما بعد يوم ، ولولا اجتهاد الانسان فى السعى الى العمل ، والتسلح بالعلم ، لما وصلت البشرية الى أى تقدم ، ولكنا ما زلنا نحيا حياة الانسان البدائى الاول ، فهذه هى حياتنا والتى خلقها الله لنا وهو الأعلم بقدراتنا فسبحان الله العلى العظيم ..

    إن راحة القلب وإطمئنانه وزوال الهم هو مطلب كل الناس ، فبه نحصل على الحياة الطيبة ، وبه ننعم بالسرور والسعادة الحقه ، ولذلك أسباب كثيرة ، لا يمكن اجتماعها كلها إلا للمؤمنين ، وأما من سواهم ، فإنها وإن تحقق لهم وجه منها ، فستغيب عنهم باقى وجوهها !!

    س : لماذا يفر البعض من الواقع الى الخيال ؟
    ج : للهروب من قسوة الواقع ( النسبية ) ، والبحث عن السعادة باقصر الطرق !!
    س : هل هناك سبيل الى السعادة على ارض الواقع رغم قسوته ( احيانا ) ؟
    ج : بالطبع وهذه بعض أسباب السعاده :

    1 - فى مقدمة اسباب السعادة ياتى العمل الحقيقى كقيمة لما يعود من نفع على الفرد وعلى المجتمع ...

    إن المؤمنين بالله الإيمان الحق ، يعملون على كل ما ينفع لامور الدنيا فيعم الخير عليهم وعلى الناس فيحصدون ثواب الآخرة بآثار تلك الاعمال الصالحه على الناس ، وبهذا فانهم يمتلكون أسباب السرور والابتهاج لظفرهم بالدارين معا ، وبالتالى فبالعمل ننسى كل أسباب القلق والهم والأحزان فى الدنيا ، ونرجوا عفو الله ورحمته فى ألآخرة ..
    قال تعالى: ( مَنْ عَمِلَ صَالِحاً مِّن ذَكَرٍ أَوْ أُنثَى وَهُوَ مُؤْمِنٌ فَلَنُحْيِيَنَّهُ حَيَاةً طَيِّبَةً وَلَنَجْزِيَنَّهُمْ أَجْرَهُم بِأَحْسَنِ مَا كَانُواْ يَعْمَلُونَ ( النحل ..97.


    2 – الصبر على المكاره ...

    حياة الانسان لايمكن ان تخلو من الهموم والابتلاءات ، والمؤمن الحق هو من يتلقاها اولا بالرضى بقضاء الله ، ومقاومة ما يمكن مقاومته منها بالعمل عليها لتخفيف ما يمكن تخفيفه ، أو فالصبر الجميل لما هو واقع وليس له من مفر ، وبذلك تحل آثار المقاومة النافعة على حصيلة التجارب والخبرات ، واكتساب القوة والعزم ، وأيضا من احتساب الأجر والثواب من الصبر على ألامور العظيمة ، فعن سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم ، قال : ( عجباً لأمر المؤمن ، إن أمره كله خير، إن أصابته سراء شكر فكان خيراً له ، وإن أصابته ضراء صبر فكان خيراً له ، وليس ذلك لأحد إلا للمؤمن ( رواه مسلم .

    3 - الرضا بما قسمه الله ..

    الكثير من الناس لا ينظرون الى نعم الله عليهم ، بل ينظرون الى حظ غيرهم منها !!
    فينشغلون الى ما فى يد الناس عما فى أيديهم فيفقدون لذة العيش الهانئ ، فى حين أنه لو تأمل العبد فى نعم الله عليه ظاهرها وباطنها ، الدينية والدنيوية ، لرأى إن ربه قد أعطاه خيراً ودفع عنه شروراً متعددة ، ولو تدبر كل انسان رزقه وحظه من الدنيا لرآه يفوق جمعاً كثيراً من الناس في العافية وتوابعها ، وفي الرزق وتوابعه مهما بلغت به الحال ، حينها سيزول همه وينفرج كربه ، ويزداد سروره ورضاه بنعم الله التي فاق فيها غيره ممن هم دونه فيها ، وفى هذا يقول سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم ، قال : ( انظروا إلى من هو أسفل منكم ولا تنظروا إلى من هو فوقكم فإنه أجدر أن لا تزدروا نعمة الله عليكم ) رواه البخاري .

    4 – الثقه بالله ، والتوكل عليه ..

    الفقر والغنى والصحة والمرض كلها من الغيبيات ، وهى بيد العزيز الحكيم ، وليست بيد العباد منها شيء إلا السعي في تحصيل خيراتها ، ودفع مضراتها ، وان كان يجب علينا السعى الدائم والعمل بهمة دوما ، إلا أننا لا يجب ان نقلق بشأن المستقبل فهو ليس بيدنا أمره ، إنما نعمل من أجل أن يكون الغد أفضل فقط ، ليظل التوكل على الله فى سائر الاعمال هو الملاذ الأمن للنفس المؤمنة ، فالمتوكل على الله قوي القلب لا تؤثر فيه الأوهام، ولا تزعجه الحوادث لعلمه أن ذلك من ضعف النفس ، ويقوى قلبه على مواجهة المحن والشدائد ، لانه يعلم أن الله قد تكفل لمن توكل عليه بالكفاية التامة ، فيثق بالله ويطمئن لوعده ، فيزول همه وقلقه ، ويتبدل عسره يسرا ً، وحزنه فرحاً ، وخوفه أمناً ، قال تعالى: ( وَمَن يَتَوَكَّلْ عَلَى اللَّهِ فَهُوَ حَسْبُهُ ( الطلاق ..3 .

    .. وقيل للحسن البصرى يوما ، ما سر زهدك فى الدنيا ، فقال رضى الله عنه : ( علمت بأن رزقي لن يأخذه غيري فأطمأن قلبي له ، وعلمت بأن عملي لن يقوم به غيري فأشتغلت به وعلمت أن الله مطلع علي فأستحييت أن أقابله على معصية ، وعلمت أن الموت ينتظرني فأعددت الزاد للقاء الله ) ..

    5 – تصريف الامور بروية وحكمه ..

    العاقل يعلم أن الحياة قصيرة ، ولا ينبغي له أن يقصرها أكثر بالهم والحزن والاسترسال فيهما ، فإن ذلك ضد الفطرة السليمة ، فيجب ترك صغائر الامور والانشغال بالاحداث الهامه المؤثره عليه فعليا ، والترفع عن كل ما يغوص به فى محيط الترهات .

    6 – العفو عند المقدره ..

    من مكارم الاخلاق أن تعرف أن أذية الناس لك وخصوصاً في الأقوال السيئة ، لا تضرك بل تضرهم ، إلا إن شغلت نفسك في الاهتمام بها ، وسولت لها أن تتملك عليك مشاعرك ، فعند ذلك ستضرك كما ضرتهم ، فإن أنت لم تضع لها بالاً لم تضرك شيئاً.
    واعلم أن حياتك تنبع من عقلك وأفكارك ، فإن كانت تلك الافكار تعود عليك بالنفع في دين أو دنيا فحياتك طيبة سعيدة ، ومن أفضل الأمور لطرد الهم والحزن عن قلبك أن لا تنتظر الشكر وثواب أعمالك إلا من الله، فإذا أحسنت إلى من له حق عليك أو من ليس له حق، فاعلم أن هذه معاملة منك مع الله ، فلا تبال بشكر من أنعمت عليه ، كما قال تعالى في حق خواص خلقه: ( إِنَّمَا نُطْعِمُكُمْ لِوَجْهِ اللَّهِ لا نُرِيدُ مِنكُمْ جَزَاء وَلا شُكُوراً ( الإنسان .. 9
    الأقلام الذهبية
    الأقلام الذهبية
    مراقب
    مراقب


    ذكر عدد الرسائل : 349
    العمر : 42
    الموهبة : متعــــــــاون
    المزاج : راقـــــــي
    رقم العضوية : 25
    تاريخ التسجيل : 08/01/2008

    طيور بلا { أجنحـــــــــــــــه } !! Empty رد: طيور بلا { أجنحـــــــــــــــه } !!

    مُساهمة من طرف الأقلام الذهبية الجمعة فبراير 01, 2008 9:55 pm

    مشكورة نورة الأمورة موضوع مميز ينبغي الوقوف عليه
    نورة الامورة
    نورة الامورة
    عضوهـ مرشحة للإشراف
    عضوهـ مرشحة للإشراف


    انثى عدد الرسائل : 1089
    العمر : 29
    الموهبة : الانشااد
    المزاج : رايقة
    رقم العضوية : 3
    الدولـــة : طيور بلا { أجنحـــــــــــــــه } !! Female62
    تاريخ التسجيل : 26/12/2007

    طيور بلا { أجنحـــــــــــــــه } !! Empty رد: طيور بلا { أجنحـــــــــــــــه } !!

    مُساهمة من طرف نورة الامورة الجمعة فبراير 01, 2008 10:02 pm

    العفو يااخوي



    مشكوووووووووووووووور الاقلام الذهبية
    فــهـــــــودي
    فــهـــــــودي
    المدير العـــام
    المدير العـــام


    ذكر عدد الرسائل : 862
    العمر : 34
    الموهبة : تحدي المصاعب
    المزاج : 100%
    رقم العضوية : 1
    تاريخ التسجيل : 26/12/2007

    طيور بلا { أجنحـــــــــــــــه } !! Empty رد: طيور بلا { أجنحـــــــــــــــه } !!

    مُساهمة من طرف فــهـــــــودي الجمعة فبراير 01, 2008 10:58 pm

    والله بصراحة ما أكملت قراءة الموضوع >>> اخاف معلومات الاختبار تطير

    لكن الشكر موصول لك اختي ـ
    نورة الامورة
    نورة الامورة
    عضوهـ مرشحة للإشراف
    عضوهـ مرشحة للإشراف


    انثى عدد الرسائل : 1089
    العمر : 29
    الموهبة : الانشااد
    المزاج : رايقة
    رقم العضوية : 3
    الدولـــة : طيور بلا { أجنحـــــــــــــــه } !! Female62
    تاريخ التسجيل : 26/12/2007

    طيور بلا { أجنحـــــــــــــــه } !! Empty رد: طيور بلا { أجنحـــــــــــــــه } !!

    مُساهمة من طرف نورة الامورة السبت فبراير 02, 2008 12:32 pm

    اشكرك على مرورك

      الوقت/التاريخ الآن هو الأحد سبتمبر 29, 2024 5:36 am