اداب الدعاء
اولا : تجنب الحرام ماكلا ومشربا
ثانيا : الاخلاص لله فى الدعاء لقوله تعالى ّفادعوا الله مخلصين له الدين "
ثالثا : تقديم عمل صالح :كما جاء فى حديث الثلاثة الذين انطبقت عليهم الصخرة
رابعا : الوضوء : وقد صح انه صلى الله عليه وسلم لما سلم عليه بعض الصحابة تيمم من جدار الحائط
ثم رد عليه واذا كان هذا لمجرد السلام فكيف مع الله عز وجل وما اخرجه بن عباس عنه صلى الله عليه وسلم
قوله :"كرهت ان اذكر الله الا على طهر "
خامسا : استقبال القبلة: وقد استقبلها فى دعائه فى غير موطن
سادسا : الصلاة : لقوله صلى الله عليه وسلم "فليصلى ركعتين "
سابعا : الثناء على الله تعالى " الحمد لله "
ثامنا : الصلاة على نبيه : "وليصل على نبيه "
تاسعا : بسط اليدين ورفعهما حذو المنكب لقوله صلى الله عليه وسلم :" ان الله حيى كريم يستحى اذا رفع
الرجل يديه اليه ان يردهما خائبتين "
عاشرا : التادب والخشوع والمسكنة :
حادى عشر : ان يسال الله تعالى باسمائه الحسنى العظام ويدل على ذلك قول الله عز وجل "ولله الاسماء
الحسنى فادعوه بها "
ثانى عشر : استخدام الدعاء الماثور فان لم يكن يحفظ منه شيئا ودعا بما فتح الله عليه فهذا خير
ثالث عشر : خفض الصوت :لحديث "اربعوا على انفسكمفانكم لا تدعون اصم ولا غائبا "الصحيحين
رابع عشر :الاعتراف بالذنب :لقوله صلى الله عليه وسلم "ظلمت نفسى واعترفت بذنبى فاغفر لى ذنوبى
جميعا "
خامس عشر البدء بالدعاء للنفس :لقول ابن عمر رضى الله عنهما "كان رسول الله صلى الله عليه وسلم اذا ذكر
احدا فدعا له بدا بنفسه
سادس عشر: ولا يخص نفسه ان كان اماما :لحديث "لا يؤم رجل قوما فيخص نفسه بالدعاء دونهم فقد
خانهم " اخرجه الترمذى
سابع عشر : سؤال الله بعزم واجتهاد :لقوله صلى الله عليه وسلم :"اذا دعا احدكم فلا يقول :اللهم اغفر لى ان
شئت وارحمنى ان شئت وليعزم مسالته انه يفعل ما يشاء ولا مكره له "رواه البخارى
ثامن عشر : احضار القلب واحسان الرجاء :لقوله صلى الله عليه وسلم "القلوب اوعية وبعضها اوعى من
بعض فاذا سالتم الله تعالى ايها الناس فاسالوه وانتم موقنون بالاجابة فان الله لا يستجيب لعبد دعاه عن ظهر قلب غافل
تاسع عشر :تكرار الدعاء والالحاح فيه : لقوله صلى الله عليه وسلم "ان الله يحب الملحين فى الدعاء "
واخرج مسلم فى صحيحه انه صلى الله عليه وسلم "كان اذا دعا كرر ثلاثا "
عشرون :لا تدعو باثم او قطيعة رحم :لقوله صلى الله عليه وسلم :"يستجاب للعبد ما لم يدعو باثم او قطيعة
رحم " اخرجه مسلم
حادى وعشرون :ولا بامر قد فرغ منه :وقد روى مسلم والنسائى ما يدل على ذلك من حديث ام حبيبة رضى
الله عنها لما سمعها النبى صلى الله عليه وسلم تدعو له صلى الله عليه وسلم ولابيها واخيها ان يمتعها الله بهم
فقال صلى الله عليه وسلم "لن يعجل الله شيئا قد اجله "
ثانى وعشرون :ولا بمستحيل : ووجه ذلك ان الدعاء بالمستحيل من الاعتداء فى الدعاء
وقد ثبت النهى القرانى عنه فقال الله عز وجل "ادعوا ربكم تضرعا وخفية انه لا يحب المعتدين " الاعراف 55
ثالث وعشرون : ولا يتحجر :ووجه ذلك ان النبى صلى الله عليه وسلم لما سمع الاعرابى يقول : اللهم ارحمنى
و محمدا ولا ترحم معنا احدا قال له : " لقد تحجرت واسعا "وهو ثابت فى الصحيح
رابع وعشرون : يسال حاجته كلها : لقوله صلى الله عليه وسلم "ليسال احدكم حاجته كلها حتى يسال شسع
نعله اذا انقطع
خامس وعشرون " يؤمن الداعى والمستمع : وذلك ما روى عنه صلى الله عليه وسلم لما سمع رجلا يدعو
فقال "وجب ان ختمه بامين "
سادس وعشرون :ولا يستعجل او يقول :دعوت فلم يستجب لى :لقوله فى الصحيحين "يستجاب لاحدكم ما لم
يعجل يقول :"دعوت فلم يستجب لى "
سابع وعشرون : الجثو على الركبتين :ولم يثبت عنه شيئى يحتج به
ثامن وعشرون : مسح الوجه باليدين بعد الفراغ من الدعاء
تاسع وعشرون : التوسل الى الله بانبيائه والصالحين : ومنه ما ثبت عن الصحابة فى الصحيح انهم استسقوا
بالعباس رضى الله عنه عم رسول الله صلى الله عليه وسلم وقال عمر رضى الله عنه :" اللهم انا كنا اذا اجدبنا
نتوسل اليك بنبيك فتسقينا فالان نتوسل اليك بعم نبيك فاسقنا ثم طلب من العباس ان يدعو الله فقام العباس فدعا
الله تعالى فسقاهم الله
اولا : تجنب الحرام ماكلا ومشربا
ثانيا : الاخلاص لله فى الدعاء لقوله تعالى ّفادعوا الله مخلصين له الدين "
ثالثا : تقديم عمل صالح :كما جاء فى حديث الثلاثة الذين انطبقت عليهم الصخرة
رابعا : الوضوء : وقد صح انه صلى الله عليه وسلم لما سلم عليه بعض الصحابة تيمم من جدار الحائط
ثم رد عليه واذا كان هذا لمجرد السلام فكيف مع الله عز وجل وما اخرجه بن عباس عنه صلى الله عليه وسلم
قوله :"كرهت ان اذكر الله الا على طهر "
خامسا : استقبال القبلة: وقد استقبلها فى دعائه فى غير موطن
سادسا : الصلاة : لقوله صلى الله عليه وسلم "فليصلى ركعتين "
سابعا : الثناء على الله تعالى " الحمد لله "
ثامنا : الصلاة على نبيه : "وليصل على نبيه "
تاسعا : بسط اليدين ورفعهما حذو المنكب لقوله صلى الله عليه وسلم :" ان الله حيى كريم يستحى اذا رفع
الرجل يديه اليه ان يردهما خائبتين "
عاشرا : التادب والخشوع والمسكنة :
حادى عشر : ان يسال الله تعالى باسمائه الحسنى العظام ويدل على ذلك قول الله عز وجل "ولله الاسماء
الحسنى فادعوه بها "
ثانى عشر : استخدام الدعاء الماثور فان لم يكن يحفظ منه شيئا ودعا بما فتح الله عليه فهذا خير
ثالث عشر : خفض الصوت :لحديث "اربعوا على انفسكمفانكم لا تدعون اصم ولا غائبا "الصحيحين
رابع عشر :الاعتراف بالذنب :لقوله صلى الله عليه وسلم "ظلمت نفسى واعترفت بذنبى فاغفر لى ذنوبى
جميعا "
خامس عشر البدء بالدعاء للنفس :لقول ابن عمر رضى الله عنهما "كان رسول الله صلى الله عليه وسلم اذا ذكر
احدا فدعا له بدا بنفسه
سادس عشر: ولا يخص نفسه ان كان اماما :لحديث "لا يؤم رجل قوما فيخص نفسه بالدعاء دونهم فقد
خانهم " اخرجه الترمذى
سابع عشر : سؤال الله بعزم واجتهاد :لقوله صلى الله عليه وسلم :"اذا دعا احدكم فلا يقول :اللهم اغفر لى ان
شئت وارحمنى ان شئت وليعزم مسالته انه يفعل ما يشاء ولا مكره له "رواه البخارى
ثامن عشر : احضار القلب واحسان الرجاء :لقوله صلى الله عليه وسلم "القلوب اوعية وبعضها اوعى من
بعض فاذا سالتم الله تعالى ايها الناس فاسالوه وانتم موقنون بالاجابة فان الله لا يستجيب لعبد دعاه عن ظهر قلب غافل
تاسع عشر :تكرار الدعاء والالحاح فيه : لقوله صلى الله عليه وسلم "ان الله يحب الملحين فى الدعاء "
واخرج مسلم فى صحيحه انه صلى الله عليه وسلم "كان اذا دعا كرر ثلاثا "
عشرون :لا تدعو باثم او قطيعة رحم :لقوله صلى الله عليه وسلم :"يستجاب للعبد ما لم يدعو باثم او قطيعة
رحم " اخرجه مسلم
حادى وعشرون :ولا بامر قد فرغ منه :وقد روى مسلم والنسائى ما يدل على ذلك من حديث ام حبيبة رضى
الله عنها لما سمعها النبى صلى الله عليه وسلم تدعو له صلى الله عليه وسلم ولابيها واخيها ان يمتعها الله بهم
فقال صلى الله عليه وسلم "لن يعجل الله شيئا قد اجله "
ثانى وعشرون :ولا بمستحيل : ووجه ذلك ان الدعاء بالمستحيل من الاعتداء فى الدعاء
وقد ثبت النهى القرانى عنه فقال الله عز وجل "ادعوا ربكم تضرعا وخفية انه لا يحب المعتدين " الاعراف 55
ثالث وعشرون : ولا يتحجر :ووجه ذلك ان النبى صلى الله عليه وسلم لما سمع الاعرابى يقول : اللهم ارحمنى
و محمدا ولا ترحم معنا احدا قال له : " لقد تحجرت واسعا "وهو ثابت فى الصحيح
رابع وعشرون : يسال حاجته كلها : لقوله صلى الله عليه وسلم "ليسال احدكم حاجته كلها حتى يسال شسع
نعله اذا انقطع
خامس وعشرون " يؤمن الداعى والمستمع : وذلك ما روى عنه صلى الله عليه وسلم لما سمع رجلا يدعو
فقال "وجب ان ختمه بامين "
سادس وعشرون :ولا يستعجل او يقول :دعوت فلم يستجب لى :لقوله فى الصحيحين "يستجاب لاحدكم ما لم
يعجل يقول :"دعوت فلم يستجب لى "
سابع وعشرون : الجثو على الركبتين :ولم يثبت عنه شيئى يحتج به
ثامن وعشرون : مسح الوجه باليدين بعد الفراغ من الدعاء
تاسع وعشرون : التوسل الى الله بانبيائه والصالحين : ومنه ما ثبت عن الصحابة فى الصحيح انهم استسقوا
بالعباس رضى الله عنه عم رسول الله صلى الله عليه وسلم وقال عمر رضى الله عنه :" اللهم انا كنا اذا اجدبنا
نتوسل اليك بنبيك فتسقينا فالان نتوسل اليك بعم نبيك فاسقنا ثم طلب من العباس ان يدعو الله فقام العباس فدعا
الله تعالى فسقاهم الله